(١) لم أعرف قائله. وهو في "تهذيب اللغة" ٢/ ١٩٦٩، و"الكشاف" ٢/ ٣٧، والرازي ١٣/ ٩٨، و"اللسان" ٤/ ٢٣٨٨ مادة (صبح)، (البحر) ٤/ ١٨٥، و"الدر المصون" ٥/ ٥٩، والإمساء والإصباح بالكسر مصدر، وبالفتح جمع مُسى وصُبْح، وجاء عند الأزهري (رباحًا، ورباح) بالباء بدل الياء. (٢) هذه عبارة الأزهري في "التهذيب" ٢/ ١٩٦٩، وقال الفراء في "معانيه"١/ ٣٤٦: (والإصباح مصدر أصبحنا إصباحًا، والإصباح صُبح كل يوم بمجموع) ا. هـ. ونحوه ذكر الأخفش في "معانيه" ٢/ ٢٨٢. (٣) "معاني الزجاج" ٢/ ٢٧٤. (٤) هذا قول الطبري في "تفسيره" ٧/ ٢٨٢، والثعلبي في "الكشف" ١٨١ ب، والبغوي في "تفسيره" ٣/ ١٧٠، وانظر: "تفسير ابن عطية" ٥/ ٢٩٥، والبيضاوي ١/ ١٤٥. (٥) قال الزمخشري في "الكشاف" ٢/ ٣٨: (فإن قلت: فما معنى فلق الصبح والظلمة هي التي تنفلق عن الصبح؟ قلت: فيه وجهان: أحدهما: أن يراد فالق ظلمة الصبح، يعني: أنه على حذف مضاف. والثاني: أن يراد فالق الإصباح الذي هو عمود الفجر عن بياض النهار وإسفاره ..) ا. هـ. ملخصا. وانظر: "تفسير الرازي" ١٣/ ٩٨ , و"الخازن" ٢/ ١٦٣.