(٢) أخرجه الطبري ٨/ ٧ بسند جيد بلفظ: (تميل إليه قلوب الكفار) ا. هـ. وذكره السيوطي في "الدر" ٣/ ٧٤. (٣) لفظ (ابن زيد) ساقط من (أ) والأثر أخرجه الطبري ٨/ ٧، وابن أبي حاتم ٤/ ١٣٧٣، بسند جيد عنه، بلفظ: (وليهووا ذلك، يقول الرجل للمرأة: صغيت إليها: هَوِيتها) اهـ. (٤) هو قول الأكثر. انظر: "تفسير مقاتل" ١/ ٢٨٥، و"مجاز القرآن" ١/ ٢٠٥، و"غريب القرآن" ص ١٤٢، والطبري ٨/ ٧، والسمرقندي ١/ ٥٠٨، والماوردي ٢/ ١٥٩. (٥) ذكره الواحدي في "الوسيط" ١/ ١٠٣، ابن الجوزي ٣/ ١٠٩. (٦) هذا ظاهر كلام الطبري ٨/ ٤، والقرطبي ٧/ ٦٩، ورجحه الرازي ١٣/ ١٥٧، وأكثرهم على أنها لام كي الجارة، وهي معطوفة على الغرور، أي: للغرور، ولأن تصغى. قال ابن عطية ٥/ ٣٢٤ - ٣٢٥: (اللام في الأفعال الثالثة لام كي معطوفة على (غرورًا) أو متعلقة بفعل مؤخر تقديره: فعلوا ذلك أو جعلنا ذلك، فهي لام صيرورة، قاله الزجاج: ولا يحتمل أن تكون لام الأمر وضمنها الوعيد) ا. هـ. ملخصًا، وقال ابن القيم في "بدائع التفسير" ٢/ ١٧٤ - ١٧٥: (اللام على بابها للتعليل وإن كانت تعليلًا لفعل العدو، وهو ايحاء بعضهم إلى بعض فظاهر، =