(٢) انظر: "الدر المصون" ٥/ ٣٢٨ حيث نقل قول الواحدي. (٣) هذا قول الأزهري في "تهذيب اللغة" ٣/ ٢٤٠٥، وانظر: "مجاز القرآن" ١/ ٢١٥، و"تفسير غريب القرآن" ص ١٧٨، و"تفسير المشكل" ص ٨٤. (٤) انظر: "العين" ٢/ ١٢١، و"الجمهرة" ٢/ ٧٦٦، و"الصحاح" ٤/ ١٤٠٠، و"المجمل" ٣/ ٦٦١، و"المفردات" ص ٥٦١، و"اللسان" ٥/ ٢٩٠١ (عرف). (٥) أخرجه عبد الرزاق في "تفسيره" ١/ ٢/ ٢٢٩، والطبري ٨/ ١٨٨، ١٨٩، وابن أبي حاتم ٥/ ١٤٨٣، والأزهري في "تهذيب اللغة" ٣/ ٢٤٠٥ (عرف) من عدة طرق جيدة، وقال الرازي في "تفسيره" ١٤/ ٨٧: (الذي عليه الأكثرون أن المراد من الأعراف أعالي ذلك السور المضروب بين الجنة والنار وهذا قول ابن عباس) اهـ. (٦) ذكره الرازي في "تفسيره" ١٤/ ٨٧، والقرطبي ٧/ ٢١٣، وأخرجه عبد الرزاق في "تفسيره" ١/ ٢/ ٢٢٩ - ٢٣٠، والطبري ٨/ ١٨٩، وابن أبي هاشم ٥/ ١٤٨٣ بسند جيد عن ابن عباس قال: (الأعراف الشيء المشرف)، وانظر: "الدر المنثور" ٣/ ١٦٠.