(٢) والآية عامة في كل فساد قل أو كثر بعد أن أصلح الله خلق الأرض على الوجه الملائم لمنافع الخلق وما جاء من تعيين نوع الفساد والإصلاح ينبغي أن يحمل على التمثيل وهو قول جمهور المحققين. انظر: "تفسير ابن عطية" ٥/ ٥٣٢، والقرطبي ٧/ ٢٢٦، و"بدائع التفسير" ٢/ ٢٣٤، و"البحر" ٤/ ٣١١. (٣) انظر: "العين" ٤/ ٣١٢، و"تهذيب اللغة" ١/ ٩٦٦، و"الصحاح" ٤/ ١٣٥٨، و"مقاييس اللغة" ٢/ ٢٣٠، و"المفردات" ص ٣٠٣، و"اللسان" ٢/ ١٢٩١ (خوف). (٤) انظر: "العين" ٢/ ٢٧، و"تهذيب اللغة" ٣/ ٢٢١٨، و"الصحاح" ٣/ ١٢٥٤، و"مقاييس اللغة" ٣/ ٤٢٥، و"المفردات" ص ٥٢٤، و"اللسان" ٥/ ٢٧٠٤ (طمع). (٥) "تنوير المقباس" ٢/ ١٠٠، وذكره الواحدي في "الوسيط" ١/ ١٩٥، وهو بدون نسبة في عامة كتب التفسير. انظر: الطبري ٨/ ٢٠٧، والسمرقندي ١/ ٥٤٧، والماوردي ٢/ ٢٣١، والبغوي ٣/ ٢٣٨، وابن الجوزي ٣/ ٢١٦. (٦) في (ب): (القراء)، وهو تحريف.