(٢) في "معاني القرآن" ١/ ١٣ للزجاج: (والقول في هذِه (الواو) عند أصحاب سيبويه والخليل أنها إنما زيدت لخفاء (الهاء) ...) ١/ ١٣. (٣) انظر: "الكتاب" ٤/ ٤٣٣، "سر صناعة الإعراب" ١/ ٤٦. (٤) في (ب): (يخرج). (٥) في "معاني القرآن": (.. و (الواو) بعد (الهاء) أخرجتها من الخفاء إلى الإبانة، فلهذا زيدت، وتسقط في الوقف ...) ١/ ١٣. وانظر: "الكتاب" ٤/ ٤٣٣، "سر صناعة الإعراب" ١/ ٤٨. (٦) في (ب): (من). (٧) في "معاني القرآن": (كما تسقط الضمة والكسرة في قولك: أتاني زيد، ومررت بزيد، إلا أنها (واو وصل)، فلا تثبت؛ لئلا يلتبس الوصل بالأصل ...)، وفي الهامش: عبارة ك: (.... ولأنها واو (وصل) ...) كما عند المؤلف ولعله أصوب. (٨) في (ب): (لالتبست). وهذا أحسن للسياق. (٩) في "المعاني": (فإذا قلت: مررت بهو يا فتى، فإن شئت قلت: مررت بهي، فقلبت الواو ياء ...)، ١/ ١٣. (١٠) في (ج): (بما قبلها). (١١) (الباء) كذا في جميع النسخ. وفي "معاني القرآن": (أعني (الياء) المنكسرة. فإن قال قائل: بين الكسرة والواو (الهاء)، قيل: (الهاء) ليست بحاجز حصين، فكأن ... الخ ١/ ١٣ ولعل ما في "المعاني" خطأ مطبعي.