(٢) في (ب) جاء بعد قوله: (والأرض) تكرار قوله: "وأهلها أي كبرت وعظمت، إلى (والأرض). (٣) إدراكًا لها: أي تحديد وقتها، وأصل الإدراك اللحوق، وأدرك الشيء أي بلغ وقته، انظر: "اللسان" ٣/ ١٣٦٣ (درك). (٤) أخرجه الطبري ٩/ ١٣٩، وابن أبي حاتم ٥/ ١٦٢٧، بسند جيد، وذكره الرازي ١٥/ ٨١. (٥) "معاني الفراء" ١/ ٣٩٩، وهو قول ابن الأنباري في "الإيضاح" ٢/ ٦٧٣. (٦) في (أ): (فقال). (٧) ما بين المعقوفين ساقط من (ب). (٨) "تفسير غريب القرآن" ص ١٨٤، وهو قول أكثرهم، انظر: "مجاز القرآن" ١/ ٢٣٥، و"نزهة القلوب" ص ١٨٤، و"معاني النحاس" ٣/ ١١١، و"تفسير المشكل" ص ٨٨، والظاهر أن الأقوال متقاربة والمعنى: ثقل علمها على أهل السماء والأرض وعظم شأنها وثقل وقوعها، والرب تقول لكل شيء عظيم أو نفيس أو خطير: ثقيل، انظر: "تهذيب اللغة" ١/ ٤٩٠ (ثقل). (٩) في (ب): خلط فجاء: "على أهل الأرض والسماء أن يعلموه، وقال ابن قتيبة: أي على أهل السموات والأرض، وقال قوم .. ".