(٢) أخرجه الطبري ٩/ ١٤٦، وابن أبي حاتم ٥/ ١٦٣٣ - ١٦٣٤، من طرق يقوي بعضها بعضًا، وأخرجه ابن أبي حاتم من طريق ضعيف عن ابن عباس عن أبي بن كعب، وأخرج أيضًا من طريق جيد رجاله رجال الصحيح عن ابن عباس قال: (في هذه الآية ما أشرك آدم وإن أولها شكر وإن آخرها مثل) اهـ. وذكره السيوطي في "الدر" ٣/ ٢٧٧، وزاد نسبته إلى ابن المنذر وفيه: (وآخرها مثل ضرب لمن بعده). (٣) في (ب): (في تسميتها). (٤) لفظ: (الواو) ساقط من (ب). (٥) في (ب): (إلا الله)، وهو تحريف. (٦) "معاني الفراء" ١/ ٤٠٠. (٧) لفظ: (خدعهما) ساقط من (ب). (٨) أخرجه الطبري ٩/ ١٥٠، وابن أبي حاتم ٥/ ١٦٣٥ بسند جيد عن عبد الرحمن بن زيد وهو مرسل ضعيف وعند ابن أبي حاتم: (قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "خدعهما مرتين"). قال زيد بن أسلم: (خدعهما في الجنة وخدعهما في الأرض). وذكره الثعلبي ٦/ ٣٠ ب، والواحدي في "الوسيط" ٢/ ٢٨٣، والبغوي ٣/ ٣١٣ , والسيوطي في "الدر" ٣/ ٢٧٧.