(٢) "ديوانه" ص ١٤٩، و"الكتاب" ٣/ ٥١، و"المحتسب" ١/ ١٩٥، و"الصاحبي" ص ٤٧٠، و"الأمالي" ابن الشجري ٢/ ٢١٩، و"الدر المصون" ٤/ ٨٢، و"المغنى" ٢/ ٦٩٣، والرواية عندهم:إن تركبوا فركوب الخيل عادتنا ... أو تنزلون فإنا معشر نزلوأوله في الديوان:قالوا الركوب فقلنا تلك عادتناويروى: قالوا الطرادُ. وهو من معلقته المشهورة، والشاهد: عطف الجملة الاسمية، أو أنتم تنزلون على جملة الشرط (إن تركبوا)، وقيل: هو عطف توهم كأنه قال. أتركبون فذلك عادتنا أو تنزلون في الحرب فنحن معروفون بذلك، انظر: "شرح القصائد" للنحاس ٢/ ١٥٣، و"شرح شواهد المغني" للسيوطي ٢/ ٥٦٥ - ٥٦٨، و"الخزانة" ٨/ ٥٥٢.(٣) لفظ: (فظهور)، (ونزلتم) لم أقف عليها إلا في هذه الرواية.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute