(٢) أخرجه الطبري ٩/ ١٦٣، وابن أبي حاتم ٥/ ١٦٤٥، والدارقطني في "سننه" ١/ ٣٢٦، والواحدي في "الوسيط" ٢/ ٢٩٣، وفي "أسباب النزول" ص ٢٣٣ بسند ضعيف كما قال الدارقطني. (٣) أخرجه الطبري ١٣/ ٣٤٦، وابن أبي حاتم ٥/ ١٦٤٦ بسند جيد عنه، قال: (لعلكم تقرأون مع الإِمام قالوا: نعم، قال: ألا تفقهون ما لكم لا تعقلون: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}) اهـ. قال الشيخ أحمد شاكر في "الحاشية": (فيه بشير بن جابر لم أعرفه وفي المخطوطة (بسير) غير منقوطة ولم أعرف له وجه) اهـ. (٤) أخرجه عبد الرزاق في "تفسيره" ١/ ٢/ ٢٤٧ بسند جيد. (٥) ذكره البغوي ٣/ ٣١٩، والرازي ١٥/ ١٠٢، والخازن ٢/ ٣٣٠ عن سعيد بن جبير وعطاء، وأخرج الطبري ٩/ ١٦٥ بسند جيد عنه قال: (يوم الأضحى والفطر والجمعة وفي الصلاة) وقال البخاري في القراءة خلف الإمام ص ٦٤: (ذكر عن ابن عباس وسعيد بن جبير أن الآية في الصلاة إذا خطب الإِمام يوم الجمعة) اهـ. (٦) أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" ٢/ ٢٢٦ - ٢٢٧، الطبري ٩/ ١٦٥ من طرق جيدة. (٧) ذكره الماوردي ٢/ ٢٩٠، وأخرج الطبري ٩/ ١٦٥ من طرق جيدة. (٨) ذكره الواحدي في "أسباب النزول" ص ٢٣٣، وابن الجوزي ٣/ ٣١٣، عن سعيد ابن جبير ومجاهد وعطاء وعمرو بن دينار. (٩) ذكره الثعلبي ٦/ ٣٤ ب، والقرطبي ٧/ ٣٥٣، عن سعيد بن جبير ومجاهد وعمرو ابن دينار وزيد بن أسلم، والقاسم بن مخيمرة.