(٢) ذكر معنى ذلك ابن جرير في "تفسيره" ٩/ ١٨٠ ولم أجد من ذكره من أصحاب المعاني كأبي عبيدة والفراء والأخفش والزجاج والنحاس والأزهري. (٣) انظر: "معاني القرآن" للفراء ١/ ١٥٤. (٤) انظر: "كتاب سيبويه" ١/ ٣٨٣. (٥) قال المبرد في "المقتضب" ٣/ ٢٦٦: هذا باب ما وقع من المصادر توكيدًا، وذلك قولك: هذا زيد حقًّا؛ لأنك لما قلت: هذا زيد، فخبرت، إنما خبرت بما هو عندك حق، فاستغنيت عن قولك: أحق ذلك، وكذلك: هذا زيد الحق لا الباطل؛ لأن ما قبله صار بدلاً من الفعل. (٦) انظر: "مجمل اللغة" لابن فارس (حقق) ١/ ٢١٦. (٧) في (ح) و (س): (دل)، وما أثبته من (م) وهو موافق للمصدر التالي. (٨) انظر: "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ٤٠١ وقد تصرف الواحدي في عبارة الزجاج.