(٢) "معاني القرآن وإعرابه" للزجاج ٢/ ٤٠٦. (٣) هو: الحسين بن الفضل بن عمير البجلي الكوفي ثم النيسابوري، العلامة المفسر الإمام اللغوي المحدث، إمام عصره في معاني القرآن وكان آية في ذلك، توفي سنة ٢٨٢ هـ. انظر: "العبر" ١/ ٤٠٦، و"سير أعلام النبلاء" ١٣/ ٤١٤، و"طبقات المفسرين" للداودي ١/ ١٥٩، وللسيوطي ص ٣٧. (٤) في (ح): (تميتيهم)، وفي (س): (تميتموهم). (٥) "تفسير الثعلبي" ٦/ ٤٨ ب، ونص العبارة فيه: قال الحسين بن الفضل: أراد به: فلم تميتوهم ولكن الله أماتهم، وأنتم جرحتموهم؛ لأن إخراج الروح إليه لا إلى غيره. (٦) انظر: "تفسير ابن جرير" ٩/ ٢٠٤، والثعلبي ٦/ ٤٧ ب، والبغوي ٣/ ٣٣٩, و"الدر المنثور" ٣/ ٣١٧. (٧) رواه ابن جرير في "تفسيره" ٩/ ٢٠٤. ومثل هذا لا يعرف بالرأي , فإن كان عكرمة سمعه من أحد أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - فله حكم الرفع وإلا فهو مردود.