(٢) هو: ساعدة بن جؤية الهذلي، من شعراء هذيل المجيدين، وشعره محشو بالغريب والمعاني الغامضة، وهو من مخضرمي الجاهلية والإسلام، وقد أسلم، ولم يلق النبي -صلى الله عليه وسلم-. انظر: "خزانة الأدب" ١/ ٤٧٦، و"سمط اللآلئ" ص ١١٥، و"الأعلام" ٣/ ٧٠. (٣) في (ى): (الكهف). (٤) ساقطة من (م). (٥) البيت لساعدة بن جؤية كما في "شرح أشعار الهذليين" ص ١١٢٠، و"كتاب سيبويه" ١/ ٣٦، و"لسان العرب" (عسل) ٥/ ٢٩٤٦، و"نوادر أبي زيد" ص١٥. ورواية المصدر الأول: لذٌ. أي تلذ الكف بهزه. ومعنى: لدن: أي لين. والمتن: الظهر، ويعسل: يضطرب، وعسل الطريق الثعلب: أي اضطرب في الطريق. والشاعر يصف سنانًا مرهفًا يهتز في الكف. انظر: "شرح أشعار الهذليين" ص ١١١٩، ١١٢٠، و"لسان العرب" (عسل) ٥/ ٢٩٤٦. (٦) انظر: "كتاب سيبويه" (١/ ٣٥، ٣٦). (٧) في"الإغفال": ألا ترى أنه قال في قوله "لأقعدن .... " إلخ. (٨) انظر: "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ٣٢٤. (٩) في "الإغفال": مبهم ظرف.