(٢) التجمير: التبخير بالعود، والتخليق: الطلي بالخلوق، والخلوق: طيب معروف يتخذ من الزعفران وغيره من أنواع الطيب، وتغلب عليه العمرة والصفرة. انظر: "لسان العرب" (جمر) ٢/ ٦٧٥ و (خلق) ٢/ ١٢٤٧. (٣) ذكر الأثر ابن الجوزي في "زاد المسير" ٣/ ٤١١، والمؤلف في "الوسيط" ٢/ ٤٨٦. (٤) في (م): (الشريك). (٥) رواه الثعلبي ٦/ ٨٦ أبهذا اللفظ، ورواه ابن جرير ١٠/ ٩٥ بنحوه مع تقديم ما بين المعقوفين على ما قبلها. (٦) ما بين المعقوفين ساقط من (ح). (٧) يعني التسوية المذكورة في قوله تعالى: {أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ} الآية، وعبارة المؤلف ليست على إطلاقها فإن ممن سوي بهم العباس وشيبة بن عثمان، وقد هداهما الله تعالى. (٨) "تفسير مقاتل" ص ١٢٧ ب. (٩) "تنوير المقباس" ص١٨٩ عنه عن ابن عباس.