(٢) رواه الثعلبي ٧/ ١٠ أ، والبغوي ٤/ ١٢٧، والسمرقندي ٢/ ٩٢. (٣) لم أجده بهذا اللفظ، وقد ذكره هود بن محكم في "تفسيره" ٢/ ١٨٧ بلفظ: يعني المؤمنين والكافرين، لولا أن الله قضى ألا يحاسب بحساب الآخرة في الدنيا لحسابهم في الدنيا بحساب الآخرة. ونحوه عند القرطبي ٨/ ٣٢٢. (٤) لم أجد أحدًا من المفسرين المصنفين ذهب إلى هذا القول سوى المؤلف في "الوسيط" ٢/ ٥٤٢، وهذا القول فيه نظر إذ ليس للأمة ذكر في الآية، والضمير يعود إلى الناس في قوله تعالى: {وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً وَاحِدَةً} والمراد بهم عامة الناس أو العرب خاصة، كما بينه المؤلف، وقد ذهب ابن جرير ١١/ ٩٨، والبغوي ٤/ ١٢٧، والسمرقندي ٢/ ٩٢، وابن عطية ٧/ ١٢٣، وغيرهم إلى أن معنى الجملة: لولا أنه سبق من الله أن لا يهلك قومًا إلا بعد إنقضاء آجالهم المقدرة لقضي بين المختلفين. (٥) رواه الفيروزأبادي في "تنوير المقباس" ص ٢١٠ بمعناه، وذكره أبو حيان في "البحر المحيط" ٥/ ١٣٥، عن الكلبي، كما أشار إليه ابن الجوزي في "زاد المسير" ٤/ ١٧ دون تعيين القائل. (٦) ما بين المعقوفين ساقط من (ى). (٧) رواه الثعلبي ٧/ ١٠ أ.