(٢) البيت في "ديوان الأعشى" ص ١٠٦، وهو من قصيدة يمدح بها (هوذة بن علي الحنفي) ويروى: (يوما) بدل (نوما) ذكره أبو عبيدة في "المجاز"، وقال: فمن رفع (مثل) جعله. عليك مثل الذي قلت لي ودعوت لي به، ومن نصبه جعله. أمرا، يقول: عليك بالترحم والدعاء لي، وذكره الزجاج في "معاني القرآن" ١/ ٢١٤، وابن الأنباري في "الزاهر" ١/ ١٣٩، وأبو بكر بن عزيز في "معرفة اشتقاق أسماء نطق بها القرآن" ٢/ ٥٣٩ رسالة ماجستير، وأبو عبيد في "غريب الحديث" ١/ ١١١، والأزهري في "التهذيب" (صلى) ٢/ ٢٠٤٩، وورد في "الدر المصون" ١/ ٩٢ و"القرطبي" ١/ ١٤٦، و"ابن كثير" ١/ ٤٦، "البحر المحيط" ١/ ٣٨. (٣) البيت للأعشى من قصيدة يمدح به قيس بن معد يكرب، وصدره: قابلها الريح في دنها يصف الخمر، صلى: دعا، ارتسم: كبَّر ودعا وتعوَّذ مخافة أن يجدها فسدت، فتبور تجارته. انظر: "ديوان الأعشى" ص ١٩٦، "غريب الحديث" لأبي عبيد ١/ ١١١ والطبري ١/ ١٠٤، "تهذيب اللغة" (صلى) ٢/ ٢٠٤٩، وابن كثير ١/ ٤٦. (٤) "تهذيب اللغة" (صلى) ٢/ ٢٠٤٩. (٥) "معاني القرآن" ١/ ٢١٥.