(٢) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٩٢ بنصه. (٣) وهو كقول الفراء؛ قال: يقول أنذرتكم ما أُنزل بالمقتسمين ٢/ ٩١. (٤) انظر: التعليق على القول بالزيادة في القرآن، عند الآية [١٠] من سورة إبراهيم. (٥) "ديوانه" ص ١٠٦، وورد في: "سر صناعة الإعراب" ١/ ٢٩٥، "شرح ابن عقيل" ٣/ ٢٦، "شرح شواهد المغني" ٢/ ٧٦٤، و"الخزانة" ١/ ٨٩، وبلا نسبة في "المقتضب" ٤/ ٤١٨، و"المسائل البغداديات" ص ٤٠٠، و"الإنصاف" ص ٢٥٧، "شرح الأشموني" ٢/ ٤٠٩، (اللواحق) جمع لاحقة، وهي الهزيلة الضامرة، (الأقراب) جمع قُرْب؛ وهي الخاصرة، (المقق) هو الطُّولُ، وقيل الطول الفاحش في دقة، والمعنى: هذه الخيول أو الأُتن خماص البطون، قد أصابها الهزال وضمرت بطونها مع ما بها من طول فاحش. والشاهد: (كالمقق) حيث جاءت الكاف زائدة، لا تدل على معنى التشبيه، إذ المقق: الطول، ولا يقال في الشيء كالطُّول، وإنما يقال: فيه طُول. انظر: "سر صناعة الإعراب" ١/ ٢٩٢، "الانتصاف من الإنصاف" بهامشه ١/ ٣٠٠.