حاز لك الله ما آتاك من حَسَنٍ (٢) ورد غير منسوب في "معاني القرآن" للفراء ٢/ ١٠٣. (٣) ورد في "جمهرة الأمثال" ٢/ ٢١٠، وانظر: "مجمع الأمثال" ٢/ ١٩٠، و"اللسان" (عجب) ٥/ ٢٨١٢، (درر) ٣/ ١٣٥٦، وورد برواية: (لله درُّك)، والأصل فيه أن الرجل إذا كَثُر خيرُه وعطاؤهُ قيل له ذلك، إشادةً وتعجبًا، ثم قيل لكل مُتَعَجبٌ منه. (٤) أي في المثل؛ لأن أصله أن يقال: لله درُّه من رجل. (٥) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ١٠٣ - ١٠٤، نقل طويل تصرف فيه بالتقديم والتأخير، والاختصار والتهذيب، والتمثيل والتوضح. (٦) أي: ما أتاني من الرجال مثله، فأفاد الإفراد معنى الجمع. "معاني القرآن" للأخفش ٢/ ٦٠٦، بنصه. (٧) ما بين القوسين ساقط من (أ)، (د).