(٢) انظر: "تفسير الفخر الرازي" ٢٠/ ٤٤، وأبي حيان ٥/ ٤٩٨، و"تفسير القرطبي" ١٠/ ١١٢، بلا نسبة.(٣) يقصد ذكر الخاص بعد العام؛ فذكر الفاكهة عمومًا، ثم فصل في أنواعها وخص من الأنواع النخل والرمان.(٤) وهنا كذلك، أجمل الملائكة، ثم فصَّلهم وخصّ منهم جبريل وميكال بالذكر.(٥) "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٢٠٢، بنصه.(٦) لقوله تعالى: {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [ق:١٨]، وغيرها من الأدلة.(٧) ورد في "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٥٨ أ، بنحوه، و"تفسير الماوردي" ٣/ ١٩٢، بنحوه، وانظر: "تفسير البغوي" ٥/ ٢٣، وابن الجوزي ٤/ ٤٥٤، و"تفسير القرطبي" ١٠/ ١١٣.(٨) انظر: "تفسير القرطبي" ١٠/ ١١٣، وابن كثير ٢/ ٦٣٠، وأبي السعود ٥/ ١١٩ , و"الشوكاني" ٣/ ٢٣٨، و"تفسير الألوسي" ١٤/ ١٥٨، كلها بلا نسبة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute