(٢) البيت لعروة بن حزام (ت ٣٠ هـ) شاعر إسلامي، أحد المتيَّمِين، لا يُعرف له شعرٌ إلا في عفراءَ بنتِ عمِّه. (٣) ورد في "المذكر والمؤنث" للأنباري ١/ ١٨٧، برواية: فعفراءُ أرجى الناس عندي مودةً وورد في الأغاني برواية: فعفراءُ أحظى الناسِ عندي مودَّةً وورد بلا نسبة في "تفسير الطبري" ١٤/ ١٣٣، والثعلبي ٢/ ١٥٩ أ، والشاهد: أنه لم يقل: المعرضة المتوانية، وذكَّرَ المعرض؛ لأنه أراد التشبيه، أي: وعفراء عنّي مثْلُ المُعرضِ، والمؤنث قد يشبَّه بالمذكر. (٤) هو لأَوْس بن حَجَر، كما في ديوانه واللسان. (٥) في جميع النسخ: (إذا) والتصويب من الديوان وجميع المصادر عدا الثعلبي. (٦) "ديوانه" ص ٧٤، وفيها: (الزمان) بدل (البلاد)، و (بعزة) بدل (بغرة)، وورد في "اللسان" (سعف) ٤/ ٢٠١٨، وفيه: والزمان، وورد بلا نسبة في "تهذيب اللغة" (سعف) ٢/ ١٦٩٦، كما للسان، وورد برواية: (بغبطة) بدل (غِرَّة) في "تفسر الطبري" ١٤/ ١٣٣، والثعلبي ٢/ ١٥٩ أ، وفي "الخزانة" ٥/ ٤٢٩، برواية: (والزمان بعزَّة)، (غِرَّة)، بكسر الغين: الغفلة، يقال: غَرَّ الرجلُ غَرارةً وغِرَّةً: جهلَ الأمور وغفل عنها، (مساعف) قريب، والإسعاف: قضاء الحاجة، وهو المقصود.