(٢) انظر: "تفسير الرازي" ٢٠/ ٧٧، و"الدر المنثور" ٤/ ٢٣٢، وعزاه إلى ابن أبي حاتم، وتصحفت الكلمة فيه إلى (الخوف). (٣) آية: [٥]، وهي {وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا}. (٤) "تفسير مقاتل" ١/ ٢٠٤ ب، بلفظه. (٥) في جميع النسخ: تسعون، وكذلك في "تفسير الثعلبي" ٧/ ١٩٩ أ، نسخة المحمودية، لكن في نسخة الحرم النبوي (٢/ ١٥٩ ب) ذكرت أنها سبعون سنة، والصحيح الأول كما دلت عليه المصادر الأخرى، انظر: "تفسير البغوي" ٥/ ٣٠، والزمخشري ٢/ ٣٣٦، وابن الجوزي ٤/ ٤٦٧، والفخر الرازي ٢٠/ ٧٧، والخازن ٣/ ١٢٥، وأبي حيان ٥/ ٥١٤. (٦) أخرجه الطبري ١٤/ ١٤١ بنصه، وورد في "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٥٩ب، بنصه، و"تفسير الماوردي" ٣/ ٢٠٠، بنصه، والطوسي ٦/ ٤٠٥ بنصه، وانظر: "تفسير البغوي" ٥/ ٣٠، والزمخشري ٢/ ٣٣٦، وابن عطية ٨/ ٤٦٤، وابن الجوزى ٤/ ٤٦٧، والفخر الرازي ٢٠/ ٧٧، والخازن ٣/ ١٢٥، وأبي حيان ٥/ ٥١٤، وابن كثير ٢/ ٦٣٥، و"الدر المنثور" ٥/ ٢٣٢، وما ذكره علي -رضي الله عنه- هو الأغلب؛ والأمر يختلف من إنسان لآخر؛ فمنهم من يرد إلى أرذل العمر قبل ذلك، ومنهم من يتعدى ذلك وهو بكامل قواه العقلية؛ كالعلماء. انظر: "تفسير ابن عطية" ٨/ ٤٦٤، وأبي حيان ٥/ ٥١٤.