(٢) في (أ)، (د): (عبادهم)، والمثبت من (ش)، (ع) هو الصحيح. (٣) اختلفت ترجيحات العلماء في المقصود بـ (حفدة) وقد ذكرتها مقترنة بالأقوال، وهنا يرجح الواحدي رحمه الله نوعًا خاصًا من الأعوان؛ هم مَنْ كانوا مِنْ قِبَل المرأة، ولم يرتض الطبري تخصيص المقصود بالحفدة بأحد الأقوال الواردة؛ لأن المنّة تحصل بكل ذلك، لذلك قال: فكل الأقوال التي ذكرنا عمن ذكرنا وجه في الصحة، ومَخْرج في التأويل، وهو الصحيح. "تفسير الطبري" ١٤/ ١٤٧. (٤) انظر: "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٤٧٠، بنصه، وبلا نسبة في "تفسير القرطبي" ١٠/ ١٤٥، والخازن ٣/ ١٢٦، وأبي حيان ٥/ ٥١٥، و"تفسير الألوسي" ١٤/ ١٩١. (٥) ورد في "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٦٠ أ، بلفظه، وانظر: "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٤٧٠، والفخر الرازي ٢٠/ ٨١، و"القرطبي" ١٠/ ١٤٥. (٦) "تفسير مقاتل" ١/ ٢٠٥ أ، بلفظه. (٧) ساقطة من: (أ)، (ش)، (ع). (٨) لم أقف عليه. (٩) ورد في "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٦٠ أ، بلفظه، وانظر: "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٤٧٠. وورد بلفظه غير منسوب في "تفسير البغوي" ٣/ ٧٧.