(٢) ليس في ديوانه، وورد في "تفسير الماوردي" ٣/ ٢٠٢، وورد غير منسوب في "تفسير أبي حيان" ٥/ ٥٠٠، و"الدر المصون" ٧/ ٢٦٥، و"تفسير الألوسي" ١٤/ ١٩٠. (٣) وصدره: مَزَايِدُ خَرْقاَءِ اليَدَيْن مُسِيْفَةٍ "شعر الراعي النميري" ص ٦١، وورد في "تهذيب اللغة" (حفد) ١/ ٨٦١، (ساف) ٢/ ١٥٩٨، و"مجمل اللغة" ١/ ٤٨١، و"مقاييس اللغة" ٣/ ١٢٢، و"اللسان" (حفد) ٢/ ٩٢٣، (سوف) ٤/ ٢١٥٣، (سيف) ٤/ ٢١٧٢، و"التاج" (حفد) ٤/ ٤٢٤، ويروى: (مزائدُ)، وقياسها: مزاود؛ لأنها جمع مزادة: وهي وعاء الزاد وراوية يحمل فيها الماء، (خرقاء): بَيِّنَةُ الخرق، وهو الجهل والحمق، (مسيفة): المُسِيفُ المتقلِّد بالسيف، وأساف الخرز: أي خرقه، (أخب): يقال: أخبّ فلان في الأمر: أسرع فيه، (المخلفان): المُخْلِفُ: الذي لم تُصِبْ ماشيته الرَّبيعَ، وقيل: هو الذي يحمل الماء العذب إلى القوم ليس معهم ماء عذب، أو يكونون على ماء ملح، ولا يكون الإخلاف إلا في الربيع، وهو في غيره مستعار منه. (٤) "غريب الحديث" ٢/ ٩٦، بنصه تقريبًا، وانظر: "تهذيب اللغة" ١/ ٨٦١، بنصه تقريبًا. (٥) ورد في "تهذيب اللغة" (حفد) ١/ ٨٦١، وفيه، قال الليث: الاحْتفادُ: السُّرعةُ في كلِّ شيء.