(٢) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ١٢٥، بنحوه بعض الفقرات، وورد بعضها بنحوه في "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٢٤، و"تهذيب اللغة" (نغض) ٤/ ٣٦٢١، ولعله قد ركب النص من هذه المصادر الثلاث، ولمّا كان أغلب النقل عن الفراء نسبه إليه من دونهم - والله أعلم. (٣) الضمير يعود على الفراء، لكن الذي أنشد البيت هو الزجاج وليس الفراء. (٤) "ديوانه" ٢/ ١٧، وروايته مختلفة ومقلوبة: واستبدلت رُسومُهُ سَفَنَّجَا. . . أصَكَّ نَغْضًا لا يَنِي مستهدجًا وورد برواية الديوان في: "المعاني الكبير" ١/ ٣٢٩، والاقتضاب ص ٤٢٠، وورد صدره في "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٢٤٥، و"تهذيب اللغة" (هدج) ٤/ ٣٧٣٨، و"الصحاح" (نغض) ٣/ ١١٠٩، و"تفسير الطوسي" ٦/ ٤٨٧، و"اللسان" (هدج) ٨/ ٤٦٣٠، (نغض) ٨/ ٤٤٨٩، وفي بعض هذه المصادر: (أصكَّ) بدل (أسكَّ)، (أسكَّ)؛ السَّكَكُ: الصمم، يقال: ظليم أسكّ؛ لأنه لا يسمع، وقيل: السكك: صِغَرُ الأذن ولزوقها بالرأس، (أصك)؛ الصكك: اضطراب الركبتين والعرقوبين، وظليم أصكّ: لتقارب ركبتيه؛ يصيب بعضها بعضًا إذا عدا، (سفنَّجًا): يعني بالسفنج الظليم؛ وهو ذكر النعام، (لا يَني): لا يزال، (مستهدَجا): يُحمل على الهدَج؛ وهو تقارب الخطو مع سرعة المشي. قال ابن الأعرابي: مستهدِجا: =