(٢) ساقطة من جميع النسخ. (٣) "تفسير مجاهد" ١/ ٢٦٣ بنصه، وأخرجه "الطبري" ١٥/ ٩٨ بنصه من طريقين، وورد بنحوه في "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ١٦٣، و"تفسير السمرقندي" ٢/ ٢٧١، وأورده السيوطي في "الدر المنثور" ٤/ ٣٣٩ وزاد نسبته إلى ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم. وهذا القول هو الصحيح، وهو الذي رجحه الطبري وتبعه ابن عطية ونصره، وحجته أن الله عَزَّ وَجَلَّ أطلق القول ولم يخصصه بشيء، لذلك فكل ما كبر في صدور بني آدم من خلقه يكون مقصودًا. انظر: "تفسير الطبري" ١٥/ ٩٩، و"ابن عطية" ٩/ ١٠٧. (٤) في جمبع النسخ: (يعيدكم)، والعواب ما أثبته، وبه يستقيم الكلام وتنسجم الضمائر. (٥) ساقطة من (أ)، (د). (٦) "معاني القران وإعرابه" ٣/ ٢٤٤ بتصرف يسير.