(٢) ورد بنحوه في "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ١٩٨ و"تفسير السمرقندي" ٢/ ٢٧٤. (٣) "تفسير مجاهد" ١/ ٣٦٥، أخرجه "الطبري" ٥/ ١١٠ - ١١٢، عنهم كلهم عدا السدي، وورد في "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ١٦٨، عن ابن جبير ومجاهد والضحاك، و"تفسير الثعلبي" ٧/ ١١٢ أ، عنهم عدا إبراهيم والسدي، و"الماوردي" ٣/ ٢٥٣، عنهم عدا أبي مالك وإبراهيم والسدي وابن جريج، و"الطوسي" ٦/ ٤٩٤، عنهم- عدا أبي مالك والسدي. (٤) أخرجه بنصه: "عبد الرزاق" ٢/ ٣٨٠، والبخاري (٤٧١٦) كتاب: التفسير، الإسراء، و"الطبري" ١٥/ ١١٠ من ثلاث طرق، و"السمرقندي" ٢/ ٢٧٤، وورد في "تفسير الثعلبي" ٧/ ١١٢ أ، و"الماوردي" ٣/ ٢٥٣، و"الطوسي" ٦/ ٤٩٤. (٥) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ١٢٦، و"الغريب" لابن قتيبة ١/ ٢٥٨. (٦) قال ابن الأنباري: لا فرق بين أن يقول القائل: رأيت فلانًا رؤية، ورأيته رؤيا، إلا أن الرؤية يقل استعمالها في المنام، والرؤيا يكثر استعمالها في المنام، ويجوز كل واحد منهما في المعنيين. "تفسير ابن الجوزي" ٥/ ٥٣. (٧) عام الحديبية كان في السنة السادسة من الهجرة، والحديبية: قرية متوسطة سميت باسم بئر كانت هناك، عند الشجرة التي حصلت تحتها بيعة الرضوان، قال الخطابي: وسميت الحديبية بشجرة حدباء كانت في ذلك الموضع، وبين الحديبية ومكة مسافة (٢٥) كم تقريبًا، ويقع بعضها في الحل وبعضها في الحرم، وتعرف الآن باسم الشميسي، وتقع في طريق مكة جدة القديم. انظر: "الروض المعطار" ص ١٩٠، و"معجم البلدان" ٢/ ٢٢٩.