(٢) النَّزْو: هو الوَثَبَان، والمقصود يتعاقبون. انظر: "المحيط في اللغة" (نزو) ٩/ ٩٣، و"اللسان" (نزا) ٧/ ٤٤٠٢. (٣) ورد في "تفسير السمرقندي" ٢/ ٢٧٤، بنحوه، وأخرجه البيهقي في "الدلائل" ٦/ ٥٠٩ - بنصه، وورد في "تفسير الثعلبي" ٧/ ١١٢ أ - بنصه، وأورده "ابن الجوزي" ٥/ ٥٤ وقال: وإن كان مثل هذا لا يصح، ولكن ذكره عامة المفسرين، كذلك أشار ابن حجر إلى هذا القول ورواياته، وقال: وأسانيد الكل ضعيفة. "فتح الباري" ٨/ ٢٥٠. (٤) أخرجه "الطبري" ١٥/ ١١٢ بنصه تقريبًا، وورد في "تفسير الثعلبي" ٧/ ١١٢ أ - بنصه، و"الماوردي" ٣/ ٢٥٣ بنصه تقريبًا، و"الطوسي" ٦/ ٤٩٤، بنحوه، وهذا الأثر ضعيف كما قال ابن كثير ٣/ ٥٥ قال: وهذا السند ضعيفٌ جدًّا؛ فإن محمد =