(١) هو عبد الله بن شبرمة بن حسان الضبي الكوفي، أبو شبرمة، كان شاعراً فقيهاً ثقة (٧٢ - ١٤٤هـ). انظر (طبقات ابن خياط) ص ٢٨٣، (الجرح والتعديل) ٥/ ٨٢، (تهذيب التهذيب) ٢/ ٣٥١. (٢) وردت القصة مسندة في "أمالي المرتضى" ١/ ٣٣٢، "الخزانة" ١/ ٣١١، ويستشهد العلماء بهذا البيت على أن النفي إذ دخل على (كاد) تكون في الماضي للإثبات، وفي المستقبل كالأفعال، وبعضهم قال: كالأفعال في الماضي والمستقبل، وقيل: تكون للإثبات في الماضي والمستقبل. انظر: "الخزانة" ٩/ ٣٩، "شرح المفصل" ٧/ ١٢٥. (٣) في (ج): (بخطف). (٤) في (ب) (ازعاجها لهم). (٥) ذكر هذا المعنى في "الوسيط" وقال: من تمام التمثيل ١/ ٥٢، وفي "الوجيز" ١/ ٦. قال ابن عطية: تكاد حجج القرآن وبراهينه وآياته الساطعة تبهرهم، ومن جعل (البرق) في المثل: الزجر والوعيد، قال: يكاد ذلك يصيبهم. "تفسير ابن عطية" ١/ ١٩٤، ونحوه في "تفسير القرطبي" ١/ ١٩٢. (٦) لم أجد هذِه الرواية عن ابن عباس، وفي "الطبري" عن الضحاك عن ابن عباس. قال: يلتمع أبصارهم ولما يفعل ١/ ١٥٨، "وتفسير ابن أبي حاتم" ١/ ٥٧، =