انظر: "السبعة" ٣٨٣، و"علل القراءات" ١/ ٣٢٦، و"إعراب القراءات السبع وعللها" ١٣٨٠، و"الحجة للقراء" ٥/ ١١٣، و"المبسوط في القراءات" ص ٢٣٠. (٢) بكسر الخاء وفتح اللام وبعدها ألفٌ، قرأ بها: ابن عامر حمزة والكسائي وحفص عن عاصم. (المصادر السابقة). (٣) ورد في "الحجة للقراء" ٥/ ١١٣ بنصه، وزاد: وأن معناه: بَعْدَكَ (٤) "ديوانه" ٢/ ٨٤٢، وورد في: "الحجة للقراء" ٥/ ١١٤، (واحف والصلب): هما موضعان للرعي، (خلاف الثريا): يريد بعد طلوع الثريا، (أريك): اسم جبل بالبادية، يقول: تقطعت حوائج هذا الحمار من هذا الموضع؛ لأنه يبس مرعاه، فتحوَّل إلى غيره. (٥) "الحجة للقراء" ٥/ ١١٤، بنصه تقريبًا. (٦) أشار الواحدي -رحمه الله- في سورة النساء: [٦٧] أنه استوفى الكلام في أحكام (إذًا) عند قوله تعالى: {فَإِذًا لَا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا} [آية: ٥٣]، وهذه الآية داخلة في السقط الذي وقع في التفسير. وقد ذكر السمين ثلاثة أوجه في رفع {لَا يَلْبَثُونَ} وإعمال (إذًا) فقال: =