(٢) من قوله: (ويقال: ما أجود هذا الوقود ... إلى قوله: تقد وقودا) مكرر في (أ) و (ج). (٣) ما بين المعقوفين ساقط من (ب). (٤) في (ب) (وانفتح). (٥) انظر: "معاني القرآن" للزجاج: ص ٦٧، "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٩٢٩، و"الطبري" ١/ ١٦٩، والثعلبي ١/ ٥٧ ب. (٦) ذكر الأزهري نحوه عن الليث. "تهذيب اللغة" (حجر) ١/ ٧٤٦، "اللسان" (حجر) ٢/ ٧٨١. (٧) (أن) ساقط من (ب). (٨) أخرجه "الطبري" بسنده عن ابن مسعود وابن عباس وابن جريج ١/ ١٦٨ - ١٦٩، وذكره ابن أبي حاتم عن مجاهد والسدي وعمرو بن دينار، ١/ ٦٤/ ٦٥، وانظر "معاني القرآن" للفراء ١/ ٢٠، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٦٧، "تفسير الثعلبي" ١/ ٥٧ ب. ذكر الثعلبي في الحجارة قولا آخر، وهو أن المراد بها: الأصنام، ودليله قوله تعالى: {إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ} [الأنبياء: ٩٨]، وذكره بعض المفسرين، انظر "الكشاف" ١/ ٢٥٢، "القرطبي" ١/ ٢٥٢، "الدر" ١/ ٧٨. قال الزمخشري رادًا على من قال: إنها حجارة الكبريت: (وهو تخصيص بغير دليل، وذهاب عما هو المعنى =