(٢) (قالوا) ساقط (ب). (٣) ذكر ابن جرير في قوله: (هذا الذي رزقنا من قبل) قولين: أحدهما: هذا الذي رزقنا من قبل في الدنيا. ورجح هذا القول، لأن أول رزق في الجنة لم يسبقه شيء. الثاني: هذا الذي رزقنا من ثمار الجنة من قبل هذا. انظر "تفسير الطبري" ١/ ١٧١ - ١٧٢، وانظر "القرطبي" ١/ ٢٠٦، "البحر" ١/ ١١٤. (٤) ذكره "الطبري" في جواب سؤال أورده وهو قوله: فإن سألنا سائل، فقال: وكيف قال القوم: هذا الذي رزقنا من قبل، والذي رزقوه من قبل قد عدم بأكلهم إياه؟ وكيت يجوز أن يقول أهل الجنة قولا لا حقيقة له؟ ثم أجاب عنه بنحو ما ذكر الواحدي هنا، "الطبري" ١/ ١٧٢. (٥) بنيت على الضم لأنها غاية، انظر "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٣٢٠، والزجاج ٤/ ١٧٦، "تهذيب اللغة" (قبل) ٣/ ٢٨٧٥، "تفسير الثعلبي" ١/ ٥٨ أ، "إعراب القرآن" للنحاس ١/ ١٥١، "البحر" ١/ ١١٤. (٦) انظر المراجع السابقة.