(١) (الواو) ساقطة من (ب). (٢) ذكره الواحدي في "أسباب النزول": ص ٢٦ - ٢٧، وذكره ابن قتيبة في "تفسير غريب القرآن": ص ٤٤ ولم ينسبه، وكذا الثعلبي بنحوه ١/ ٥٩ أ. وأخرج ابن جرير عن قتادة وفيه: قال المشركون: ما بال العنكبوت والذباب يذكران ... إلخ، ١/ ١٧٧ - ١٧٨، ونحوه عند ابن أبي حاتم، وقال: روي نحوه عن الحسن ١/ ٦٩. قال السيوطي في "لباب النقول" بعد أن ذكر قول قتادة: (وذكر المشركين لا يلائم كون الآية مدنية، وما أوردناه عن قتادة والحسن حكاه عنهما الواحدي بلا إسناد بلفظ: (قالت اليهود) وهو أنسب، "لباب النقول": ص ١٣، وانظر: ابن كثير ١/ ٦٨، "زاد المسير" ١/ ٥٤، "الكشاف" ١/ ٢٣٦، "البحر" ١/ ١٢٠. (٣) أي: لفظ اليهود أو المشركين الذين قالوا ذلك. (٤) في (ب): (لا يستحيي). (٥) ذكره الزمخشري في "الكشاف"، وجعله من باب (القابلة) "الكشاف" ١/ ٢٣٦، " البحر" ١/ ١٢١، ١٢٢. (٦) ورد هذا فيما حكاه الله من رد قوم موسى في قوله: {فَلَمَّا جَاءَهُمْ مُوسَى بِآيَاتِنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُفْتَرًى} [القصص:٣٦].