(٢) العبارة في "مشكل القرآن" لابن قتيبة ص ٤٠٥: (فإن كان نبي الله -صلى الله عليه وسلم- ذهب مغاضبًا على قومه قبل أن يؤمنوا، فإنما راغم من استحق -في الله- أن يراغم، وهجر من وجب أن يهجر، واعتزل من علم أن قد حقت عليه كلمة العذاب. (٣) في "المشكل" لابن قتيبة ص ٤٠٧: (فكأن). (٤) في (د)، (ع): (خبرهم). (٥) في (ت): (فأخذته)، وما أثبتناه هو الموافق لما في "مشكل ابن قتيبة" ص ٤٠٧. (٦) روى الطبري في "تفسيره" ١٧/ ٧٧ والحاكم في "مستدركه" ٢/ ٥٨٤ - ٥٨٥ عن وهب بن منبه اليماني قال: إن يونس بن متى كان عبدًا صالحًا، وكان في خلقه ضيق، فلما حملت عليه أثقال النبوة -وهلا أحمال لا يحملها إلا قليل- تفسخ تحتها تفسخ الربع تحت الحمل، فقذفها تحت يديه، وخرج هاربًا منها، يقول الله =