وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ٦٨٤ وعزاه لعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وهو في "تفسير مجاهد" ١/ ٤١٧ بمثل رواية الفريابي وغيره. (٢) في (د)، (ع): (واختار هذا). (٣) انظر: "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢١٣. (٤) انظر: "غريب القرآن" لابن قتيبة (ص ٢٨٨). (٥) هذا قول الطبري في "تفسيره" ١٧/ ١٠٠. (٦) في (أ): (في رواية ابن عباس)، وهو خطأ. (٧) لم أجده من رواية الكلبي عن ابن عباس، وروى الطبري ١٧/ ١٠٠ هذا القول عن ابن عباس من رواية علي بن أبي طلحة الوالبي، والعوفي. قال ابن كثير في "تفسيره" ٣/ ٢٠٠: والصحيح عن ابن عباس أن السجل هي الصحيفة. قاله علي بن أبي طلحة والعوفي عنه، ونص على ذلك مجاهد وقتادة وغير واحد. واختاره ابن جرير؛ لأنه المعروف في اللغة، فعلى هذا يكون معنى الكلام: يوم نطوي السماء كطي السجل للكتاب، أي: على الكتاب بمعنى المكتوب، كقوله {فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ} [الصافات: ١٠٣] أي: على الجبين، وله نظائر في اللغة. (٨) ذكره عنه ابن كثير ٣/ ٢٠٠. (٩) في المطبوع من "تهذيب اللغة" ١٠/ ٥٨٧، و"اللسان" ١١/ ٣٢٥: مأخوذة. =