وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ٧٩ وعزاه لمحمد بن يحيى الذهلي في "الزهريات" وابن عساكر. وروى ابن أبي حاتم كما في "الدر المنثور" ٦/ ٧٨ - ٧٩ من طريق ابن شهاب، أن ابن عباس كان يقول في قوله {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ}: توسعة الإسلام، وما جعل الله من التوبة ومن الكفارات. (٢) في (أ): (الفطرة). (٣) رواه سعيد بن منصور في "تفسيره" ل ١٥٦ ب، والطبري ١٧/ ٢٠٧ وابن أبي حاتم وابن المنذر كما في "الدر المنثور" ٦/ ٧٩ من طريق عثمان بن يسار -وتصحف في المطبوع من الطبري والدر المنثور إلى: بشار، والصواب يسار كما في "التاريخ الكبير" للبخاري ٦/ ١٧٣، و"الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم ٦/ ٢٥٧ - عن ابن عباس. وليس قوله (حتى يتيقنوا) في رواية أحد منهم، وإنما أدخلها الواحدي من كلام الثعلبي ٣/ ٥٧ ب، حيث ذكر الثعلبي هذا القول ولم ينسبه لأحد. (٤) (قال): ساقطة من (ظ).