(٢) رواه ابن أبي حاتم كما في "الدر المنثور" ٦/ ٧٨ عن محمد قال: قال أبو هريرة لابن عباس، فذكره. (٣) ذكره السيوطي عنه في "الدر المنثور" ٦/ ٨٠ بأطول من هذا، وعزاه لابن أبي حاتم. (٤) ذكره عنه البغوي ٥/ ٤٠٣. (٥) انظر: "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٤٤٠. وما ذكر هنا من الأقوال داخل في معنى الآية، وكل ذكر مثلا على رفع الحرج. قال ابن العربي في "أحكام القرآن" ٣/ ١٣٠٥ - بعد أن ذكر وجوهًا من رفع الحرج: ولو ذهبت إلى تعديد نعم الله في رفع الحرج لطال المرام. وقال ابن القيم في "زاد المعاد" ٣/ ٨ - ٩: {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} والحرج: الضيق، بل جعله واسعًا يسع كل أحد، .. ، وما جعل على عبده في الدين من حرج بوجه ما .. وقد وسع الله -سبحانه وتعالى- على عباده غاية التوسعة في دينه ورزقه وعفوه ومغفرته .. ثم ذكر -رحمه الله- أمثلة لذلك. (٦) انظر: "إعراب القرآن" للنحاس ٣/ ١٠٦، "الإملاء" للعكبري ٢/ ١٤٧، "البحر المحيط" ٦/ ٣٩١، "الدر المصون" ٨/ ٣٠٩. (٧) لم أجده.