انظر: "إعراب القرآن" للنحاس ٣/ ١٠٦، "الإملاء" للعكبري ٢/ ١٤٧، "البحر المحيط" ٦/ ٣٩٠، "الدر المصون" ٨/ ٣٠٩ - ٣١٠. (١) في (ظ): (شرعه). (٢) (العرب): ساقطة من (أ). فأصبحت العبارة في (أ): (على تخصيص الخطاب). (٣) في (أ): (عمل)، وهو خطأ. (٤) هذا قطعة من حديث رواه الدارمي في "مسنده" ١/ ١٧٢، الإمام أحمد في "مسنده" ١٣/ ١٠٠، والنسائي في "سننه" كتاب: الطهارة، باب: النهي عن الاستطابة بالروث ١/ ٣٨، وابن ماجة في "سننه" كتاب: الطهارة، باب: الاستنجاد بالحجارة والنهي عن الروث والرمة ١/ ٣ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. قال العلامة أحمد شاكر في "قعليقه على المسند" ١٣/ ١٠٠: إسناده صحيح. (٥) ذكره عنه الثعلبي ٣/ ٥٧ ب. (٦) عليهما السلام: في حاشية (أ) وعليها علامة التصحيح. وفي (ظ): (عليهم السلام)، وفي (د)، (ع): (صلى الله عليهما وسلم)، وأثبتنا ما في (أ) لأنه الموافق لما عند الثعلبي. فالنص منقول منه. (٧) "الكشف والبيان" للثعلبي ٣/ ٥٧ ب.