(٢) ذكره عنه الثعلبي ٣/ ٦٢ ب. (٣) رواه الطبري ١٨/ ٣٧، وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ١٠٧ وزاد نسبته لابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم. (٤) رواه عبد الرزاق ٢/ ٤٧، وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ١٠٧ وزاد نسبته لعبد بن حميد وابن أبي حاتم. (٥) "تفسير مقاتل" ٢/ ٣١ ب. (٦) ذكره عنه ابن الجوزي ٥/ ٤٨٢. (٧) ذكره عنه الثعلبي ٣/ ٦٢ ب. وذكره ابن الجوزي ٥/ ٤٨٢. مع القائلين بالقول الأول. (٨) روى البخاري في الدعوات -باب الدعاء على المشركين ١١/ ١٩٤ - ١٩٥، ومسلم في المساجد- باب استحباب القنوت في جميع الصلاة إذا نزلت بالمسلمين نازلة ١/ ٤٦٦ - ٤٦٧ من حديث أبي هريرة أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان إذا قال سمع الله لمن حمده في الركعة الآخرة من صلاة العشاء قنت: "اللهم اشدد وطأتك على مضر، اللهم اجعلها عليهم كسني يوسف". (٩) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ١٨. والأولى عدم تقييده بعذاب معين. قال ابن كثير ٣/ ٢٤٩: أي إذا جاء مترفيهم وهم المنعمون في الدنيا، عذاب الله وبأسه ونقمته بهم.