(٢) ذكره الأزهري في "تهذيب اللغة" ١١/ ١٧٧ "جأر" عن السدّي. وانظر: "تفسير مقاتل" ٣١٢ ب وفيه: يضجون. (٣) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ١٨. (٤) في (أ): (أبو عبيد)، وهو خطأ. (٥) في (ظ)، (ع): (واه). (٦) في (ع): (خلفي) ومهملة في (ظ). (٧) في جميع النسخ: (بابيل) مهملة. والمثبت من مجاز القرآن وغيره. (٨) البيت أنشده أبو عبيدة في "مجاز القرآن" ٢/ ٦٠ عند هذه الآية من سورة "المؤمنون" ونسبه لعدي بن زيد، وروايته "فاسمع" مكان "فأقبل". وأنشد قبل ذلك ١/ ٣٦١ عند قوله {فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ} [النحل: ٥٣] منسوبًا لعدي وروايته هناك: (فاقبل). وهو في "ديوان عدي بن زيد العبادي" ص ٦١، "المعاني الكبير" لابن قتيبة ٢/ ٨٣٧، "الأغاني" للأصفهاني ٢/ ١١٣، "مقاييس اللغة" ١/ ٤٢ والصاحبي في "فقه اللغة" (ص ١٠٧) كلاهما لابن فارس، "الصحاح" للجوهري ٤/ ١٦١٩ "أبل"، "لسان العرب" ١١/ ٧: (أبل)، "خزانة الأدب" ١/ ٦٥. ورواية "الديوان" و"الأغاني": (لأبيل) مكان (بأبيل). ورواية "الديوان" و"الصاحبي": "حلفتي" مكان (حلفي). وهذا البيت من قصيدة ذكر "صاحب الأغاني" ٢/ ١١٣ أنه قالها عندما سجنه =