(٢) روى ابن أبي حاتم ٧/ ٤٣ ب عن سعيد بن جبير مثله. وهو قول مقاتل في "تفسيره" ٢/ ٣٨ ب. (٣) رواه عبد الرزاق في "تفسيره" ٢/ ٥٩، والطبري ١٨/ ١٣٣، وابن أبي حاتم ٧/ ٤٢ ب، ٤٣ أ، كلهم من طريق، معمر عن الزهري، به وهو مرسل. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ١٩٣ وزاد نسبته لابن المنذر. (٤) رواه الطبري ١٨/ ١٣٣، وابن أبي حاتم ٧/ ٤٣ ب) عنه بنحوه. (٥) انظر: "الطبري" ١٨/ ١٣٣ - ١٣٤، ابن أبي حاتم ٧/ ٤٣ ب، ٤٤ أ. (٦) في (أ): (للمكروهات). (٧) روى مسلم في "صحيحه" كتاب: التفسير- باب: في قوله تعالى: {وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ} ٤/ ٢٣٢٠ عن جابر قال: كان عبد الله بن أبي بن سلول يقول لجارية له: اذهبي فأبغينا شيئًا، فأنزل الله -عز وجل-: {وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ (لهنّ) غَفُورٌ رَحِيمٌ}