(٢) كذا في جميع النسخ ولعلها (إنه). (٣) انظر "تفسير الثعلبي" ١/ ٦٤ ب، "أحكام القرآن" لابن العربي ١/ ١٨، والقرطبي في "تفسيره" ١/ ٢٦٠، "زاد المسير" ١/ ٦٨. (٤) انظر "أحكام القرآن" لابن العربي ١/ ١٨، و"زاد المسير" ١/ ٦٨، ورجع الرازي أن النهي للتنزيه، وقال: إن كل مذهب كان أفضى إلى عصمة الأنبياء -عليهم السلام- كان أولى، وأجاب عن أدلة الذين قالوا: إنه للتحريم. انظر "تفسير الرازي" ٣/ ٥. (٥) ذكره الطبري في "تفسيره" ١/ ٢٣٧، والثعلبي في "تفسيره" ١/ ٦٥ أ، وابن العربي في "أحكام القرآن" ١/ ١٨، والقرطبي ١/ ٢٦٠. (٦) وقد رده ابن العربي ردَّا قويًّا حيث قال: (أما القول بأن آدم أكلها سكران ففاسد نقلا وعقلا: أما النقل: فلأن هذا لم يصح بحال، وقد نقل عن ابن عباس أن =