(٢) قال ابن جرير ١٩/ ٢؛ لأنه لا يدخل إليه في الطواف، وإنما يطاف من ورائه. (٣) قال تعالى: {هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ} [الفجر:٥]. (٤) "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٧٣. و"معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٦٣. (٥) ما ذكره الواحدي هنا أكثر وأوسع مما أحال عليه، حيث اقتصر في تفسير الحجر في آية الأنعام على قوله: معنى الحجر في اللغة: الحرام، وأصله من المنع، ومنه سمي العقل حجراً لمنعه عن القبائح، وفلان في حجر القاضي، أي: منعه. (٦) ذكر ذلك ابن جرير ١٩/ ٢، عن الضحاك، وقتادة، ومجاهد. وبه قال الزجاج٤/ ٦٤. (٧) في (ج): (حرامًا في أن يدخل). (٨) "تنوير المقباس" ص ٣٠٢. وفيه نسبة القول للملائكة، دون ما بعده. (٩) "تفسير مقاتل" ص ٤٤ب.