(٢) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٧١.(٣) "الحجة للقراء السبعة" ٥/ ٣٤٥.(٤) بالتخفيف قراءة حمزة، والكسائي، والباقون بالتشديد. "السبعة في القراءات" ص٤٦٥، و"الحجة للقراء السبعة" ٥/ ٣٤٥، و"النشر في القراءات العشر" ٢/ ٣٣٤.(٥) "تفسير مقاتل" ص ٦٤ أ. و"تنوير المقباس" ص ٣٠٤.(٦) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٧١. و"تفسير الثعلبي" ٨/ ١٠٠ أ. و"تفسير الهواري" ٣/ ٢١٣. ولم ينسبوه. وأخرجه ابن جرير ١٩/ ٢٢، وابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٠٦، عن عكرمة. ويشهد لهذا حديث زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ أَنَّهُ قَالَ صَلَّى لَنَا رَسُولُ الله -صلى الله عليه وسلم- صَلاةَ الصُّبْحِ بِالْحُدَيْبِيَةِ عَلَى إِثْرِ سَمَاءٍ كَانَتْ مِنَ اللَّيْلَةِ فَلَمَّا انْصَرَفَ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ فَقَالَ "هلْ تَدْرُونَ مَاذَا قَالَ رَبُّكمْ" قَالُوا الله وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ "أَصْبَحَ من عِبَادي مُؤمِنٌ بِي وَكَافِرٌ فَأَمَّا مَنْ قَالَ مُطِرْنَا بِفَضْلِ الله وَرَحْمَتِهِ فَذَلِكَ مُؤمِنٌ بِي وَكَافرٌ بِالْكَوْكَبِ وَأما مَن قَالَ بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا فَذَلِكَ كَافِرٌ بِي وَمُؤْمِن بِالْكَؤكَبِ". أخرجه البخاري، في الأذان، رقم ٨٤٦، "فتح الباري" ٢/ ٣٣٣. ومسلم ١/ ٨٣، كتاب =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute