(٢) "تهذيب اللغة" ٢/ ٣٢١ (عذب). (٣) في "المجاز" لأبي عبيدة ٢/ ٧٧: شديد العذوبة. و"غريب القرآن" لابن قتيبة ص ٣١٤. وهو كذلك في "تفسير ابن جرير" ١٩/ ٢٤؛ وقال: يعني بالعذب الفرات: مياه الأنهار، والأمطار، وبالملح الأجاج: مياه البحار. و"معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٧٢. و"تفسير الثعلبي" ٨/ ١٠٠ أ. (٤) "تهذيب اللغة" ١٤/ ٢٧٢ (فرت)، بنصه. (٥) "العين" ٣/ ٢٤٣ (ملح). ونقله عنه الأزهري، "تهذيب اللغة" ٥/ ٩٨. (٦) "إصلاح المنطق" ص ٢٨٨. ونقله عنه الأزهري، "تهذيب اللغة" ٥/ ٩٨ (ملح) وقال به ابن قتيبة، غريب القرآن ٣١٤. وقال ابن جني في "المحتسب" ٢/ ١٢٤: مالحًا، ليست فصيحة، صريحة؛ لأن الأقوى في ذلك: ماء ملح. (٧) أبو الدقيش، هو القناني الغنوِيّ. هكذا ذكره القفطي، ولم يزد عليه. "إنباه الرواة" ٤/ ١٢١، ذكر الأزهري بإسناده إلى أبي زيد أنه قال: دخلت على أي الدقيش الأعرابي، وهو مريض، فقلت: كيف تجدك يا أبا الدقيش؟ فقال: أجد ما لا أشتهي، وأشتهي ما لا أجد، وأنا في زمان سوء؛ من وجَد لم يجُد، ومن جاد لم يجَد. مقدمة "تهذيب اللغة" ١/ ١٣.