(٢) هذا كلام جيد؛ لكن لم أجده في كتاب المعاني، المطبوع، وإنما فيه (٤/ ٧٧) بلفظ: والذي جاء في الزور أنه الشرك بالله، فأما النهي عن شهادة الزور .. (٣) "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٤٢٥. (٤) أخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٣٧. وذكره السيوطي ٦/ ٢٨٣، واقتصر على تخريج عبد بن حميد، والفريابي له، ولم يذكر ابن أبي حاتم. (٥) أخرجه عن مجاهد، ابن جرير ١٩/ ٤٨، من طريق الليث. وذكره الثعلبي ٨/ ١٠٤ ب. وليث هو ابن أبي سليم، قال فيه ابن حجر: صدوق اختلط جداً، ولم في يتميز حديثه فترك. "تقريب التهذيب" ص ٨١٧. (٦) "تنوير المقباس" ص ٣٠٥. وذكر نحوه الفراء ٢/ ٢٧٣، ولم ينسبه. وأخرج ابن جرير ١٩/ ٤٨، عن ابن جريج. (٧) ذكره عنه الثعلبي ٨/ ١٠٥ أ، والسيوطي، في "الدر" ٦/ ٢٨٣. (٨) أخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٣٧، والثعلبي ٨/ ١٠٤ ب. - عمرو بن قيس المُلائي، أبو عبد الله الكوفي، ثقة عابد متقن، حدث عن =