(١) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٧٧. (٢) "معاني القرآن" للأخفش ٢/ ٦٤٤، بمعناه. (٣) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٨٢. قال ابن جرير ١٩/ ٦٢: (وأولى الأقوال في ذلك بالصواب، وأشبهها بما قال أهل التأويل في ذلك: أن تكون الأعناق هي أعناق الرجال، وأن يكون معنى الكلام: فظلت أعناقهم ذليلة، للآية التي ينزلها الله عليهم من السماء، وأن يكون قوله: {خَاضِعِينَ} مذكراً؛ لأنه خبر عن الهاء والميم في الأعناق). (٤) ذكره عنه الفراء، في "معاني القرآن" ٢/ ٢٧٧، والثعلبي، في "تفسير الثعلبي" ٨/ ١٠٨ أ. ولم أجده في "تفسير مجاهد". وذكره ابن جرير ١٩/ ٥٩، ولم ينسبه، وأخرج بسنده عن مجاهد: (فظلوا خاضعة أعناقهم لها من الذلة). (٥) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٧٧. واختار هذا القول، هود الهواري، في "تفسيره" ٣/ ٢٢١.