إذا رأى متن السماء انقدت ... وحيَ الإله والبلادَ رُجَّتِ (١) أنشده كاملاً ونسبه للأعشى: سيبويه "الكتاب" ١/ ٥٢، وأنشده المبرد، "المقتضب" ٤/ ١٩٧، ولم ينسبه، وكذا الأخفش في "معاني القرآن" ٢/ ٦٤٤، وصدره: وتشرق بالقول الذي قد أذعتَه ولم أجده عند الفراء. وأنشده ابن جرير ١٩/ ٦٠، والثعلبي ٨/ ١٠٧ ب. ونسباه للأعشى. وهو في ديوانه ١٨٣، من قصيدة له في هجاء عمير بن عبد الله بن المنذر. وفي "حاشية ابن جرير": صدر القناة: أعلاها، والشاهد من البيت أنه أنث الفعل: شرق، بالتاء، مع أن فاعله وهو: صدر، مذكر ولكنه لما أضيف إلى القناة وهي مؤنثة فكأنه جعل الفعل للقناة لا لصدرها. (٢) ديوان جرير ٣٤١، من قصيدة يهجو فيها الفرزدق، والبيت بتمامه: رأت مر السنين أخذن مني ... كما أخذ السرار من الهلال والسرار: آخر الشهر. وذكر صدره المبرد في "المقتضب" ٤/ ٢٠٠، ولم ينسبه. وذكره كاملاً أبو عبيدة، في "مجاز القرآن" ٢/ ٨٣، وابن جرير ١٩/ ٦٢، والثعلبي ٨/ ١٠٧ ب، والطوسي ٨/ ٦، ونسبوه لجرير، وأنشده الزجاج، "معاني القرآن" ٤/ ٨٢، ولم ينسبه قال أبو عبيدة: (رجع إلى السنين، وترك: مرَّ). (٣) أنشده سيبويه، "الكتاب" ١/ ٥٢، ونسبه لجرير، وهو في ديوانه ٤١٢، من قصيدة له في مدح هشام بن عبد الملك، وفي حاشية "الكتاب": السنة: الجدب، =