(٢) أخرجه ابن جرير ١٩/ ١٥١، وذكره الثعلبي ٨/ ١٢٧ ب. وأبو علي، كتاب "الشعر" ١/ ١٠٢، ولم ينسبه. (٣) ما بين المعقوفين غير موجود في نسخة (ج). (٤) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ١١٧. واختار هذا الوجه الأخفش، "معاني القرآن" ٢/ ٦٥١، وذكره الفراء، "معاني القرآن" ٢/ ٢٩١. وذهب إلى القول بالتقديم والتأخير الأنباري، "الأضداد" ١١١. وهذا التقديم والتأخير لا يحتاج إليه؛ لأن الكلام صحيح على ما هو عليه من الترتيب، والمعنى: فألقه إليهم ثم قول عنهم قريبًا منهم فانظر ماذا يرجعون. "تفسير الطوسي" ٨/ ٩١. (٥) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ١١٧. أخرج ابن أبي حاتم ٩/ ٢٨٧١، عن ابن عباس: {ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ} أي: كن قريبًا منهم. وأخرجه ابن جرير ١٩/ ١٥١، عن وهب بن منبه. واختاره الثعلبي ٨/ ١٢٧ ب. (٦) الكوة: الخرق في الجدار يدخل منه الهواء والضوء. "اللسان" ١٥/ ٢٣٦ (كوي).