(٢) بيت من قصيدة له في هجاء قبائل قيس، وسواءة: من قيس عيلان، مراده أن بني سواءة يرضون بما قد يصيبهم من الذل، والهوان. "شرح ديوان الأخطل" ١٥٦. وذكر البيت الأزهري، "تهذيب اللغة" ١٠/ ١١٢ (درك)، من إنشاد أبي سعيد الضرير. (٣) "تهذيب اللغة" ١٠/ ١١٢ (درك)، و"معاني القراءات" للأزهري ٢/ ٢٤٤، من إنشاد أبي سعيد الضرير. (٤) قال الفراء ٢/ ٢٩٩: معناه: لعلهم تدارك علمهم. يقول: تتابع علمهم في الآخرة. يريد: بعلم الآخرة أنها تكون أو لا تكون. وذكر نحوه ابن قتيبة غريب القرآن ٣٢٦، وابن جرير ٢٠/ ٦. وذكر الهواري ٣/ ٢٦٢، عن الحسن: أي: لم يبلغ علمهم في الآخرة، أي: لو بلغ عحهم أن الآخرة كائنة لآمنوا بها في الدنيا كما آمن المؤمنون. (٥) ما بين المعقوفين ساقط من نسخة (ج). (٦) "تهذيب اللغة" ١٠/ ١١٢ (درك). و"معاني القراءات" للأزهري ٢/ ٢٤٤. (٧) أخرج ابن جرير ٢٠/ ٧: بلفظ: أم أدرك علمهم من أين يدرك علمهم. وأخرجه =