(١) في (أ)، (ج): (أسحارهم) وما في (ب) هو الصواب. (٢) ذكره الأزهري في "تهذيب اللغة" عن الليث من ٤/ ٣٤٥٩، وانظر "اللسان" (منن) ٧/ ٤٢٧٩. (٣) الحديث أخرجه البخاري (٤٤٧٨) كتاب (التفسير) تفسير سورة البقرة باب {وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ} عن سعيد بن زيد قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين" الفتح (٤٦٣٩)، وفي تفسير سورة الأعراف، باب {الْمَنَّ وَالسَّلْوَى} (٥٧٠٨) كتاب (الطب) باب (المن شفاء للعين)، وأخرجه مسلم (٢٠٤٩) كتاب (الأشربة) (فضل الكمأة) عن سعيد بن زيد من عدة طرق، والترمذي (٢٠٦٦)، (٢٠٦٧)، (٢٠٦٨) أبواب (الطب) باب (الكمأة والعجوة) عن أبي سعيد وجابر وسعيد بن زيد وأبي هريرة. عارضة الأحوذي بشرح الترمذي، وابن ماجة في كتاب الطب باب الكمأه والعجوة عن أبي سعيد وجابر وسعيد بن زيد وأبي هريرة وأحمد في مسندة عن سعيد بن زيد ١/ ١٨٧، ١٨٨، وعن أبي هريرة ٢/ ٣٠١، ٣٠٥، ٣٢٥، ٣٥٦، ٣٥٧، ٤٢١، ٤٨٨، ٤٩٠، ٥١١، وقد جمع طرقه ابن كثير في "تفسيره". (٤) في (أ)، (ج): (أبو عبيد) والكلام لأبي عبيدة كما في "تهذيب اللغة" (من) ٤/ ٣٤٥٩. (٥) "معاني القرآن" للزجاج ١/ ١١٠، وانظر "تهذيب اللغة" (من) ٤/ ٣٤٥٩.