(٢) "سر صناعة الإعراب" لأبي الفتح ابن جني ١/ ١٩٣، والرواية إذا ثبتت فهي أقوى من القياس، وانظر التعليق السابق على كلام الزجاج. (٣) ذهب بعض الكوفيين إلى أنه: جمع (خطية) دون همز، واختاره الطبري ١/ ٣٠٢، وانظر "تفسير ابن عطية" ١/ ٣٠٨، "تفسير القرطبي" ١/ ٣٥٣، ٣٥٤. (٤) ما بين المعقوفين ساقط من (أ)، (ج). (٥) في (ب): (وهو). (٦) نص الكلام في "التهذيب" (خطئت) لما صنعه عمدا وهو الذنب، (أخطأت) لما صنعه خطأ غير عمد. "تهذيب اللغة" (خطئ) ١/ ١٠٦١، وانظر "اللسان" (خطأ) ١/ ١٠٦١. (٧) البقرة: ٨١، وهناك بيَّن الواحدي الفرق بين (أخطأ) و (خطئ). (٨) كذا وردت في (أ)، (ج) وفي (ب): (كل خطاييا) وهو خطأ، وفي "معاني القرآن" للزجاج رسمت (خطائِى) وكلامه يدل على أن المراد خطائئ، فلم يذكر أصل الكلمة خَطَايئ كما في "تهذيب اللغة"، انظر "معاني القرآن" للزجاج ١/ ١١١، "تهذيب اللغة" (خطئ) ١/ ١٠٦٠ - ١٠٦١.